تتناول الدراسة حکاية تُدُوولت عبر خمسة مؤلفين وثلاث ثقافات مختلفة هي الثقافة العربية، والثقافة الفارسية، والثقافة الفرنسية، والحکاية تتکلم عن شيخ زاهد متنسک ذهب لهداية فتاة جميلة عابثة إلى طريق السوية والرشاد، ولکن الشيخ الزاهد المتنسک تحوَّل من خلال لقائه بالفتاة إلى شخص عابث، في حين تحوَّلت الفتاة إلى امرأة زاهدة متنسکة أو قديسة .. الحکاية الأولى کتبها "أبو حامد الغزالي"، والحکاية الثانية کتبها يالفارسية "فريد الدين العطار"، والحکاية الثالثة کتبها "أبو الفتح الإبشيهي" والحکاية االرابعة کتبها بالفرنسية "أناتولي فرانس"، والحکاية الخامسة کتبها "يوسف إدريس" .. تطرح الدراسة عددا من الأسئلة المنهجية حول الدوافع الأدبية والحضارية وراء تکرار هذه الحکاية على هذا النحو، کما تطرح تساؤلات أخرى حول تفسير الاختلافات السياقية التي وقعت في هذه الأعمال الخمسة ..
محمد السيد عبد المجيد المقرانى, ايهاب. (2018). (رحلة الناسک الذي غوى)بين الأدب والتاريخ. مجلة کلية الآداب و العلوم الإنسانية جامعة قناة السويس, 1(24), 11-69. doi: 10.21608/jfhsc.2018.115441
MLA
ايهاب محمد السيد عبد المجيد المقرانى. "(رحلة الناسک الذي غوى)بين الأدب والتاريخ". مجلة کلية الآداب و العلوم الإنسانية جامعة قناة السويس, 1, 24, 2018, 11-69. doi: 10.21608/jfhsc.2018.115441
HARVARD
محمد السيد عبد المجيد المقرانى, ايهاب. (2018). '(رحلة الناسک الذي غوى)بين الأدب والتاريخ', مجلة کلية الآداب و العلوم الإنسانية جامعة قناة السويس, 1(24), pp. 11-69. doi: 10.21608/jfhsc.2018.115441
VANCOUVER
محمد السيد عبد المجيد المقرانى, ايهاب. (رحلة الناسک الذي غوى)بين الأدب والتاريخ. مجلة کلية الآداب و العلوم الإنسانية جامعة قناة السويس, 2018; 1(24): 11-69. doi: 10.21608/jfhsc.2018.115441